في مشهد مذل وفاضح وبعيد من الوطنية وفشل في التمثيل الدبلوماسي المشرف نشرت صفحة أخبار الجالية من أنغولا صورا فاضحة لنشاط أقامته السفارة الموريتانية في لواندا بإشراف مباشر من السفير المدعو / البكاي ولد بي , حيث جعل من العلم الوطني غطاءا لطاولة الطعام الأمر الذي يقلل من شعار الجمهورية الإسلامية الموريتانية ومن قبل جهة دبلوماسية يفترض فيها العمل على رفعه عاليا و تعريف الغير به , كما تم ملاحظة متناقضة أخرى وفضيحة من العيار الثقيل وهي حضور الخمر إلى جانب الدراعة والذي يعتبر أمرا غير مؤلوف عند المجتمع الموريتاني المحافظ .
إحتفالية السفارة كانت بإشراف مباشر من السفير المثير للجدل و العديم الجدوائية , حيث يقتصر دوره هناك على توفير الحماية للسماسرة ممن يدفعون له اتاوات يضعها في جيبه الذي اعتاد الرشوة منذ ايامه عاملا بسيطا في ابروتكول عيشة منت الطبلة ( ولكلام ما ينقال كامل ).