تفاعل الكثير من المدونين عبر مواقع التواصل الإجتماعى مع صورة نشرها أحدهم على صفحته معتبرا أن الخطين الأحمرين اللذين اقرهما البرلمان يوم الخميس الماضي هما نذيري شؤم و نحس على البلد وقد جلب لذلك ما يراه بداية لا تنبؤ بالخير من قبيل :
ـ الشقاق و التفرقة التى حدثت للنواب تحت قبة البرلمان .
ـ تصريحات النائب سودة وان التى اعتبرت فيها أن لغة القرآن لغة اموات .
ـ الشق و التشرذم الحاصل بين فئات المجتمع حياله .
بعض كبار المدونين و نشطاء مواقع التواصل الإجتماعي ابدو اعتراضهم على تغيير العلم معتبرين أن الإنشغال به مع وجود اولى منه عبث بين , خصوصا وأن أهم المهم الذي هو الثلاثي التعلم و الصحة و الأمن في الحضيض الأسفل .