يتم التدوال على نطاق واسع في الأوساط السياسية في انواكشوط أن نافذين من كبار رجالات المحيط الإجتماعي للرئيس محمد ولد عبد العزيز دخلو منذ فترة في اجتماعات مغلقة في عدة منازل في تفرغ زينة من أجل تحديد مرشحهم للرئاسيات 2019 بعد أن قرر الرئيس عزيز عدم ترشحه لتلك الإنتخابات .
مصدر مطلع ذكر أن المجموعة قررت اختيار أحد ابناءها وهو محمد محمود ولد محمدو وزير الخارجية السابق , وهو أول وزير للخارجية بعد انقلاب الرئيس عزيز على الرئيس المنتخب سيدى محمد ولد الشيخ عبدالله .
المصدر ذكر أن المجموعة كونت لجنة من كبار رجالها للقاء الرئيس عزيز من أجل تبنى مرشحهم الذي سبق أن عمل معه فترة حرجة من حكمه بعد انقلابه 2008 .