بعد أن سقطت ورقة التوت التى كان الإمعة التافه و المحامى الفاشل المدعو / سيدي المختار ولد سيدي يحاول بها ستر عوراته ـ وما أكثرها ـ وقبائحه ـ وما أعظمها ـ من خلال ما نشرعنه عبر موقع التواصل الإجتماعي " الواتساب " الذي اتضح من خلاله أن الذكر حتى لا أقول الرجل مجرد ظاهرة صوتية مبحوحة مدفوعة الثمن مسبقا , أراد أن يعلق فشله الذريع و انكشاف أمره للناس كل الناس بالهجوم على المدير الناشر لموقع السبق الإخباري من خلال صفحته النتنة على الفيس بوك , ملقيا باللوم عليه و مقحما إياه في صراعات هو منها بريئ ومن أجل إيضاح الأمور بجلاء نود أن نوضح الأمور التالية :
ـ اعتز و اتشرف بعلاقة النسب التى تربطني بالرئيس يحفظ ولد محمديوسف و بالعميد المحامى عبد القادر ولد حماد ولا اتهرب منها .
ـ كذبت ـ على عادتك ـ الكذب الواضح الفاضح حين ذكرت قرابة لي المخرجة مي مصطفى فلا تربطنى بها أي قرابة ولاعلاقة لا من قريب ولا من بعيد .
ـ تشدقك بالإستعداد للدفع أمر جديد عليك فنحن نعرفك عن قرب وفيك نعرف البخل والشح و الذمامة و التكسب بمهور البغايا و النصب و الإحتيال على موكليك بل سرقة ممتلكاتهم ( و الدليل قائم ).
ـ حضورنا لجلسات الصالون الولي الفاضل محمذن ولد محمودا كان قبل محاولتك التسلق على اكتاف جماهير النصرة بسنوات , حيث يعود لأيام تتسكعك في الشوارع طريدا ذليلا حسيرا أي قبل تعهد في ملف المخدرات 2007 ( ولكلام ما ينقال كامل).
ـ تبريرك لعدم التعهد في ملف المسيئ ـ عذر أقبح من ذنب ـ وهو من ترهاتك التى دأبت عليها وعنها سنكشف في عناصر ثلاثة في بحر الأسبوع القادم بإذن الله تعالى .
وفي الختام لك نقول شفقة ورحمة بك واحتراما وتقديرا لمجموعتك الطيبة أننا نصحك أن تستتر بستر الله وإلا فوالذي نفس محمد صل الله عليه وسلم بيده نكشفن للناس فضائحك العظام الجسام عندها ستنكشف حقيقتك المخزية للناس.
وقد اعذر من أنذر ...
المدير الناشر / سيدي ولد عبيد .