كشفت بعض المصادر عن وضعية إجتماعية خاصة لناشطة حقوقية موريتانية.
وقالت صحيفة ميادين التى اودىت الخبر إن الناشطة الحقوقية المذكور تعيش وضعية إجتماعية خاصة، حيث تتهم بـ"النشوز"، نظرا لكونها بعد إلتحاقها بالأنشطة الحقوقية مطلع تسعينيات القرن الماضي ، إعترض زوجها الذي جمعتها وإياه أيام "النضال"، على نشاطها الحقوقي، وربط استمرار الزواج بالتخلي عن ذلك المشوار، لكنها رفضت القضية، مؤكدة أنها غير مهتمة بالطلاق منه، ولذلك واصلت نشاطها الحقوقي وهي "ناشز" منذ أزيد من عشرين سنة.
هذا وتعتبر الناشطة الحقوقية المذكورة اعلاه اليوم من اكثر النساء الموريتانيات جدلا في الساحة .