عرفت بلادنا بعلمائها الذين طبقت سمعتهم الآفاقف وكانو نعم السفراء لنا أين مالو أو ارتحاو , ومن أولئك الأعلام الأفذاذ العالم الشاب الخلوق المتبحر و الخطيب المفوه محمد عبدالله ولد المصطف الذى اختطفته المنون وو مدير مركزي في قطاع التوجيه الإسلامى إثر حادث سير مؤلم , قطاعه تناساه و الحكومة التى تدير البلد قلبت له ظهر المجن , طلاب العلم الذيت نهلو من علم الجم الغزير تناسوه كنوع من العقوق المقيت .
لاخير بلد لا يعرفت بالجميل لسفراءه الأفذاذ الذين صنعو لها مجدا حافلا ولسمعة البلاد رفعو عليها .