نشرت يومية الحياة الوطنية أن إحدى الأسر قررت الخروج من المنزل في مشوار روتيني لزيارة بعض الأقارب.
إحدى فتيات هذه الأسرة اعتذرت عن الخروج معهم وفضلت البقاء في المنزل للاهتمام بشؤونها ومراجعة بعض دروسها، وبالفعل أرادت هذه الفتاة الاغتسال والاهتمام بنفسها ودخلت الحمام .. لكنها نسيت الشامبو فخرجت من الحمام لتجلبه من غرفتها.. وكان المنزل خاليا لأن أهلها كما أسلفنا خرجوا جميعا ذلك اليوم ، لذلك لم يكن هناك داعي لتضع لباسا على جسمها .. لذا فقد خرجت عارية .
في طريقها إلى غرفة المخزن شعرت بصوت على باب المنزل الداخلي .. كان هناك أحد يريد أن يفتحه ليدخل .. في تلك اللحظة ولأنها كانت عارية فقد أسرعت لتختبئ في أقرب مكان لها وقد كان الصالون . وبالفعل دخلت مسرعة إليه وأغلقت على نفسها الباب وهي تلهث ودقات قلبها متسارعة . انحنت قليلا لتنظر من ثقب الباب من يا ترى هذا الذي دخل ؟؟؟.. لكنها فجأة شعرت بحركة خفيفة خلفها .. التفتت بعيون وفم مفتوحين من الدهشة والرعب .. فإذا بشاب يجلس خلفها ... (لقراءة بقية القصة اضغطوا هـنـــا)