كشف كتاب جديد عن الفنانة المصرية الراحلة ليلى مراد، تفاصيل مثيرة من حياتها ومسيرتها الفنية، وسجل أنها دفعت ثمنا للتطورات السياسية بعد وصول جمال عبد الناصر إلى حكم مصر، مشددا أن إسرائيل رفضت الاعتراف بإسلامها وحاولت الضغط عليها.
ونشر أشرف غريب مؤلف كتاب (الوثائق الخاصة ليلى مراد) عددا من الوثائق، من بينها وثيقة زواج ليلى من أنور وجدي في 15 تموز/يوليو 1945 و"وثيقة إسلامها رسميا" يوم 27 كانون الأول/ديسمبر 1947 أمام قاضي المحكمة الشرعية آنذاك الشيخ حسن مأمون الذي تولى عام 1955 منصب مفتي الديار المصرية ثم أصبح عام 1964 شيخا للأزهر حتى وفاته عام 1973.