قال الشيخ عائض القرني أن خادم الحرمين الشريفين وجّه بتكليف ثمانية من رجال الأمن لمتابعة ملف قضيته في الفلبين، مضيفاً أن الملك وجّه بتشكيل لجنة أمنية للسفر إلى الفلبين لمتابعة قضية محاولة الاغتيال، وذلك بعد أن أسقطت النيابة العامة في الفلبين تهمة محاولة القتل عن اثنين من المشتبه بهم في محاولة اغتيال الشيخ عائض والشيخ تركي الصايغ، نظراً لعدم كفاية الأدلة.
وأشار الشيخ عائض في حسابه على تويتر، أن عبدالله البصيري سفير خادم الحرمين في الفلبين، اتصل به وأخبره أنه اجتمع مع المحققين الفلبينيين بتوجيه من خادم الحرمين، وأنه أخبره بنتائج اجتماعه بالمحققين حول قضية اغتياله في مانيلا.