.gif)
.jpg)
بعدأن مل الحراك الشبابي "ماني شاري كزوال " ... من التجمهر وزكمت انوفهم من رائحة مسيلات الدموع وملت ظهورهم من هروات الشرطة المتمترسة وراء أقنعة ليست اقنتها بالمرة ....
حل حراك جديد يسمي" ماني بايع كزوار "..انتهجته محطات الوقود في العاصمة نواكشوط ,.... فقد جلت وصلت اليوم بين محطات مقطاعة عرفات ابحث عن لتر من الوقود فلم اجد لأعلم بعد ذلك أن الممون الروسي للوقد لم تجدد معه الحكومة عقده المنتهي ماجعل بداية للعدا التنازلي نحو غلاء هذه المادة في ظل غلاء كل شيئ في أيامنا هذه ....
فلنا الله في ....أيامانا هذه ما أصعبها ولرئيس الجمهورية في حقوقنا المعلقلة في عنقه بصفته حسب المجلس الأعلي للفتوي ولي أمرنا ولا يجوز الخروج عليه ....
فكيف يستقيم الوضع : والتطمينات في ظل ارتفاع اسعار:
الأرز ، المعكرونا ، السكر ، الزيت ، الإسمنت ، شاي الصين الأخضر ، اللحوم بمختلف أنواعها ، غلاء أسعار الحمير بفعل صفقة معروفة ,,,,,,إلخ ...
قد يعتبرني البعض من المعارضة أو من غريمتها : لكنني متأكد أن شخض الرئيس يوافقني الرأي وكذلك حاشيته ...
أما المعارضة فربما تعتبر كلامي معادا .....
فلنا الله لنا الله .
