قالت مصادر إعلامية مطلعة إن "معلم" و"ومعلمة" تم ضبطهم يمارسون الرذيلة في أحد المراحيض التابعة لمدرسة تكون المعلمين في نواكشوط.
وأكدت المصادر أن إدارة المدرسة حاولت التستر على العملية في حين أدت الفضيحة إلى حالة من الاحتقان الشديد، وسط مطالبات بطرد وفضح "أبطال" هذه الفضيحة.
وتثير هذه القضايا الكثير من علامات الاستفهام خصوصا أن هؤلاء المعلمين سيعهد إليهم بتربية أطفال موريتانيا.