إنطلقت قبل يومين مسيرة راجلة من قرية ابروده في اتجاه عاصمة ولاية لعصابة كيفه احتجاجا على تأخر اصلاح سدهم الذي زاره رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز خلال زيارته الأخيرة لولاية العصابة وأعطى أوامر للوزارة المعنية باصلاحه بعد ان تلاعبت به الشركة التي كانت تشرف على انشائه و قد قال مصدر من المسيرة انهم سيتابعون المسيرة الى انواكشوط في حالة عدم جود آذان صاغية لمطالبهم في عاصمة الولاية ، فإن الخيار يبقى التوجه الى مركز القرار في العاصمة انواكشوط .