امطرها بوابل من الرسائل بعد أن رفضت الإجابة علي اتصالاته المتكررة، أصر علي لقائها؛ واصرت هي علي ان لا تستقبله الا في مكتبها عكس ماطلب.
طلبها للزواج، اعتذرت له ب "دماثة موليرية" .
عاد الي غرفة البرلمان، وطلب إستجوابها عن "نراجع دور السياحة" في موريتانيا.
شمر عن ساقيه وأخذ الميكرفون وكان مما قال :".... السيد الرئيس يال السيدة الوزيرة تكولن السياحة شخلكله....".
قال الكناش : اهيييه ذاك ال سابكو شي.
نقلا عن صفحة الرائع : الطيب عبدالله ديدي .