تعرض الشاب الموريتاني سيدي الوالد اعبيدك، لمجموعة من الشباب وهو خارج من منول ذويه لطعنات كادت تؤدي بحياته ، من طرف عصابة من الاشرار اعترضت طريقه.
الشاب سيدي الوالد اعبيدك كتب مايلي :
" تعرضت الليلة لطنعات من قبل مجرمين وسلب إحدى هواتفي أثناء خروجي من المنزل
وألا نعرف لكم عن ذا من كلت الأمن ماهُ ساوي ولا معاه السعادة أرض ماهي آمن أشبه حد يكرد عنها خط لِخلَ "