إن لم يقبل الإسلاميون بالشيخ الددو مرشدا عاما إليه يرجع أمر السياسة و الإصلاح الاجتماعي ، فعليه أن يأخذ منهم مسافة و أن يزيل الحواجز التى تحول بينه و عامة الناس ... لا يملك الإسلاميون مرجعية دينية مقبولة كقبول الشيخ الددو و لا يملكون مرجعية دينية وازنة على مستوى العالم كالشيخ الددو .
أخى الشيخ الددو حضن الدولة دافئ جدا و حب العامة صادق جدا ،و يعبد الله سبحانه و تعالى دون تنظيم ضاغط .
أيها الإسلاميون أيها الأحبة و الزملاء و الرفاق ، أنتم لستم صناع ثورة و لا إثارة و لستم دعاة تغيير اجتماعي عنيف ... تمسكوا بأصول تربيتكم و حافظوا على أخوتكم و إياكم و التفريط فى هذا الشيخ .
نقلا عن صفحة الاستاذ / يسلم ولد المقري .