كشف المدير السابق لميناء خليح الراحة بانواذيب السيد محمد فال ولد يوسف أن بعضهم يتعمد استهدافه شخصسا يأمور هو منها بريئ تماما و كمثال على تلك التهم التي يكيلها له بعضهم دون ابسط دليل ما قام به أحدهم ونشره على موقع "أكريدم " من كونه قام بصرف تمويلات خارجية سبق وأن حصلت عليها إدارة الميناء قبل عشرة سنوات .
المدير السابق لميناء خليح الراحة بانواذيب السيد محمد فال ولد يوسف اوضخ من خلال تدوينة نشرها على حسابه الشخصي في الفيس بوك أن كاتب المقال في أكريدم جانب الصواب وتعمد الوقوع في عرضه وهو الذي يعرف جيدا أن يوم تسلمه إدارة الميناء كان يوم 14 مايو 2020 بينما المشروع الذي تحدث عنه انتهى قبل عشر سنوات
المدير السابق لميناء خليح الراحة بانواذيب السيد محمد فال ولد يوسف بين أنه لم يعمل أبدا مع المشروع الياباني المذكور خلال ادارته للميناء ولا حتي مع المشروع الألماني الذي تركه في طور التنفيذ وعمل علي زيادة تمويله بثلاثة ملايين يورو رغم جائحة كوفيد..
المدير السابق لميناء خليح الراحة بانواذيب السيد محمد فال ولد يوسف كتب مايلي :
لقد فوجئت بمقال منشور علي موقع اكريدم من طرف المدعو ... الذي يبدو أنه يستمتع بمحاولة النيل من شرفي لماذا ؟ لا علم لي بسبب ذالك.
عموما يظهر إنه يجهل العناصر التي قدمها فيما يتعلق بالتمويل الياباني الموجه لميناء الصيد التقليدي والذي توقف أو انتهي بعد مشروع عصرنة الميناء منذ مايزيد علي عشر سنوات .
وهنا يعترف أنه تم تعييني في 14مايو 2020 وهذه المغالطات خطيرة وغير مسؤولة خصوصا عندما يكون صاحبها صحفي محترم مثل ...
لا لم أعمل أبدا مع المشروع الياباني المذكور خلال ادارتي للميناء ولا حتي مع المشروع الألماني الذي تركته طور التنفيذ وعملت علي زيادة تمويله بثلاثة ملايين يورو رغم جائحة كوفيد.
سلام لمن يصغي جيدا.