" وكمنتخب سابق بالبرلمان الموريتاني (الجمعية الوطنية) عن دائرة بتلميت؛ وفي إطار مقاطعاتي أضيق من الوطن افتتح الرجل مأموريته بتسمية وزير أول من المقاطعة كان أهلا لها؛ وأشرك الكثير من كوادر مقاطعتي ضمن كوكبة من ابناء الوطن في التنفيذ والتخطيط لما هو قيد الاعتمال؛ وولى إحدى النساء الشابات الكفؤات ملف العمل الاجتماعي والمراة فتولته عن جدارة. ثم الآن يقود أكبر الضباط رتبة في الدرك الوطني ونائبه سلكهما؛ وأوكل الرئيس لرجل وامراة من أكفاء أطر المقاطعة حقيبتين وزاريتين؛ وأوكل الأمانة العامة لوزارتين من وزارات البلد لإطارين كفؤين من أبناء المقاطعة؛ فضلا عن إدارة عامة لمؤسسة محورية وأكثر من رئيس وعضو مجلس إدارة. "
من مقال للأستاذ المحامي والنائب السابق عن بوتلميت الشيخ سيديا ولد موسي ولد الشيخ سيديا.