ما قام به الحرس الرئاسي أو الجمهوري في بوركينا افاسو أمس ، يبرر دعوة المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة ، حل قيادة أركان الحرس الرئاسي وإعادة دمجها في الجيش الوطني ، ووضع آليات تبعد هذا الأخير عن التدخل في السياسة .
أعلم أن هذا مجرد طموح ، لكنه طموح مشروع على أية حال ...
أما تحقيقه فيحتاج صبر إخوان تركيا وإقدام شعب أكرانيا وحكمة النخب التونسية .