دعوة شبابية لإنهاء الجمود السياسي في البلد

أعلنت مجموعة شبابية، مكونة من ناشطين سياسيين سابقين في أحزاب معارضة، ونقابيين، ومرشحين لمناصب سياسية، وناشطين في حراك لمعلمين، أعلنت هذه المجموعة تمسكها بمطالب الحرية، وتحقيق العدالة، والمساواة بين أفراد الشعب الموريتاني، والدعوة للقيام بإصلاحات سياسية، واقتصادية، وقانونية تضمن الشفافية والحكامة الرشيدة، وطالبت المجموعة الشبابية، مختلف القوى الوطنية بضرورة الدخول في تشاور وحوار شامل، والاستفادة من التجارب الناجحة في الوفاق والمصالحة الوطنية إقليميا، ودوليا، من أجل الحفاظ عل كيان الدولة، وصون الوحدة الوطنية، وتجنيب وطننا مئالات التفكك والفوضى.

 ودعت المجموعة الشباب الموريتاني إلى تحمل مسؤولياته وفرض مشاركته في القرار والتسيير، ورفض حالة الجمود السياسي بوصف الشباب القوى الحية القادرة على ذلك.

ومن أبرز الموقعون على البيان الصحفي الذي وزعته المجموعة على الصحفيين:

عثمان ولد اكريفيت قائد إضراب mcm سابقا، ومرشح سابق لعمدة اكجوجت

محمد ولد مولود الرئيس السابق للمنظمة الشبابية لشباب المعارضة " مشعل"

امغيلي بنت محفوظالأمينة العامة السابقة للنقابة المستقلة للطلابوقيادية بإضراب 2012

اباه ولد منزه الناطق الإعلامي السابق باسم حمالة الميناء

احمدو ولد الطلبه عضو مؤسس بمنسقية 25 فبراير

محمد سالم ولد اسويد احمد قيادي في نشطاء انواذيبو 

شيخنا محمد لفقيه كاتب وناشط في الحراك التدويني

محمد يحي ولد عبد الرحمن قيادي بتيار لمعلمين

المصطفى ولد حبيب الرحمن قيادي سابق بحركة 25 فبراير وعضو المكتب التنفيذي للمنظمة الشبابية حزب تكتل القوى الديمقراطية اعلي ولد رافع ناشط حقوقي

عبد الفتاح ولد حبيب منسق عام سابق لحركة 25 فبراير