أعلنت السلطات أن شرطيا لقي حتفه في نيويورك في حين يصارع آخر الموت بعد إطلاق النار عليهما أثناء استجابتهما لبلاغ عن عنف أسري.
وأصيب مشتبه به بالرصاص على الرغم من أن حالته لم تعرف.
وقال أريك آدامز رئيس بلدية نيويورك إن" هذا لم يكن مجرد هجوم على 3 رجال شرطة شجعان. كان هذا هجوما على مدينة نيويورك".
ويمثل العنف تحديا مبكرا لأريك آدامز رئيس بلدية نيويورك وهو ضابط شرطة متقاعد تولى منصبه في الأول من يناير/كانون الثاني.
وشهدت نيويورك ارتفاعا حادا في جرائم العنف خلال جائحة كورونا.
وفي وقت سابق، قال فابيان ليفي وهو متحدث صحفي باسم مكتب رئيس البلدية على تويتر: "لم تؤكد إدارة شرطة نيويورك أو المستشفى التقارير التي قالت إن شرطيين قتلا أثناء وجودهما في الخدمة".
وأكد ليفي أنه تم إطلاق النار على "عدة أفراد شرطة" في هارلم مساء الجمعة.
والثلاثاء الماضي، قتل مسلح وأصيب 5 آخرون في حادث إطلاق نار جنوبي لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا الأمريكية.