وتتواصل الانجازات والرؤية الواضحة والجادة لفخامة رئيس الجمهورية السيد : محمد ولد الشيخ الغزواني فبوقوفه اليوم مع المنقبين والعاملين في التعدين التقليدي ودعمهم وتشجيعهم نلمس الجدية والوطنية والحرص على النهوض بالاقتصاد الوطني فبعد الخطاب الثوري في وادان والذي أسس لمرحلة جديدة من المصارحة ورقي الخطاب ونزع الشحنة السلبية التي لا زالت في الاسلوب الخطابي والمصطلحات في مجتمعنا ، علينا جميعا ان ننتهز هذه الفرصة التاريخية ونهب هبة وطنية لنصرة فخامة الرئيس وإعانته على العبور بنا إلى مجتمع متصالح مع ذاته معتز بتنوعه ومثمن للقيمة الحقيقية لأبنائه ألا وهي العمل والإنتاج والعلم والرقي .
فلنكن جميعا منسجمين مع رؤية صاحب الفخامة و جنودا فاعلين ومؤثرين في بناء الوطن وجعله في مصاف الأمم المتقدمة بما ينسجم مع تعاليم ديننا الحنيف ومع قيم ومفهوم الدولة الذي يسع الجميع.