بعد فتح مديرية السجون بوزارة العدل تحقيقا ابتدائيا في حادثة وفاة السجين أحمد عبد الرحمان الملقب "رامبو " الذي توفي يوم أمس بالسجن المركزي بآلاك على إثر احتجاه على الوضعية المزرية التي يشهدها ذلك السجن سئ السعمة .
التحقيق المذكور قاد إلى التالي :
1- السجين رامبو كان يعاني من وصعية صحية صعبة و معقدة جدا.
2- لم تدخر إدارة السجن أي،جهد في سبيل إسداء كل الخدمات له لكن القدر كان سابقا،و غاليا .
3- الاحتجاجات التي شهدها السجن ألاك تم محاولة استغلالها،من طرف بعصهم لحاجة في نفسه.
4- موت السجين رامبو كانت طبيعية نتيجة مضاعفات حالته الصحية بسبب،طول مكوثه في السجون متنقلا من دار النعيم إلى،بير ام اكرين ثم السجن اامركزي بانواكشوك وأخيرا سجن ألاك .
5- لقد قام السجين رامبو بالاضراب عن الطعام مرارا وتكرارا احتجاجا منه على،ظروف سجنه الصعبة .
#