استغرب عدد من المراقبين للشأن العام في موريتانيا من عدم متابعة وزير التنمية الريفية الحالي الدي ولد الزين بطل فضيحة مسرحية " شركة سكر موريتانيا " التي جرد منها على خلفية فشله الذريع في ذلك المشروع و تبديده للمليارات من المال العام ذهبت هدرا .
عدد منهم استغرب عدم دمج ملف فضيحة شركة السكر في التحقيقات البرلمانية رغم كونه اكثر خطرا و ضررا من عدة ملفات ادرجت في تحقيق اللجنة البرلمانية .
هذا عنصر نشرته الوكالة الرسمية للأنباء توثق فيه حجم الاموال المهدورة في ذلك المشروع العبثي :