
بدأ الجزائريون مظاهراتهم الحاشدة في "جمعة الحسم"، لتجديد مطالبتهم بضرورة سحب الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة ترشحه لعهدة خامسة في الانتخابات الرئاسية المقبلة.
ولم ينتظر المحتجون في العاصمة لما بعد صلاة الجمعة، وبدأوا بالخروج في عدة مواقع أصبحت ترمز منذ 22 شباط/ فبراير الماضي للحراك الشعبي، على غرار ساحة أول والبريد المركزي وساحة أودان، بحسب ما أوردته صحيفة "الخبر" الجزائرية.