
سعت منسقية التعليم الأساسي، وهي أكبر هيئة نقابية في قطاع التعليم الأساسي، إلى تكريس مبدأ التشارك والتناغم والتنسيق بين الفاعلين في القطاع، وعلى رأسهم الوزارة الوصية والعنصر البشري المشرف على التكوين والتأطير، سبيلا إلى بلورة ورسم واقع تنهض من خلاله جميع مكونات العملية التربوية بأدوارها، لتكون المخرجات على قدر الطموح والتحدي، وتنسجم مع الجو الرسمي والمناخ العام الذي يعلي شأن التعليم، ويحله المقام اللائق كمحدد أساسي في ميكانيزما التنمية والتقدم والر