بعد فرار السجين السلفي المحكوم عليه بالإعدام من السجن المدني ظهر الخميس الماضى وكل الأجهزة الأمنية في حالة استنفار أمني تام ومما انعكس إيجابا على الحالة العامة للأمن في العاصمة انواكشوط بولاياته الثلاث .
أثارت صورة "سيلفي" لرجل وامرأة التقطت أمام فندق يحترق في دبي ونشرت على موقع "إنستاغرام" فضول وامتعاض مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، حتى وصف البعض الرجل بأنه "أول غبي في عام 2016".
وعلق آخرون على الصورة بالقول إنها "صورة غير لائقة"، وأسوأ مما يمكن نشره بينما طالب مستخدمون آخرون بحذفها.
أعلن مساء اليوم الأحد 03ـ01ـ 2016 عن وفاة سائق جريدة القلم عبد الله ولد سعدبوه، بعد تعرضه لحادث سير مروع على الطريق الرابط بين أكجوجت والعاصمة نواكشوط.
وكان ولد سعدبوه قادما من ولاية آدرار.
ويعمل عبد الله ولد سعدبوه، منذ فترة بجريدة القلم الناطقة باللغة الفرنسية.
تأكد لدينا من مصدر أمني رفيع أنه قد تم القبض على أثنين من لصوص خزنة شركة الملابس التابعة للجيش الموريتاني في منزل بحي اتويفندة بمدينة اطار مساء اليوم السبت , و أن فرقة من الشرطة هي من اعتقلتهم بقيادة المفوض ولد الطالب و تم نقلهم إلى مباني مفوضية الشرطة المركزية بأطار، والمعتقلين هما:
متكايس، واضح ومديمن بيان ربطة العلماء تعليقا على ما نسب للشيخ الددو (وإن كان للرجل وجهة نظر تستحق الاحترام في مكونها الخاص بالغيرة على الدين). لكن لدي أسئلة من لي بها حتى ينقلها لأصحاب الفضيلة:
- هل السكوت عن خلع رئيس مسلم منتخب واستقبال المنقلب عليه وتبجيله (حتى دون طلب الرجل) من هدي رسول الله ﷺ
تزوجها وهي بنت 18ربيعا وطلقها وهي على عتبة ثلاثين حولا وترك لها صبية وبعد ضغط عائلي مورس عليه تصلب هو لموقفه بعدم الرجوع لها ...
لكن من حسن حظها أنها تزوجت بعد اتقضاء عدتها بفترة وجيزة ...
لكن بقي هو بعزوبته على ما يقارب 20 سنة تفرغ فيها لطلب الدنيا وقد حببت عليه العاجلة لكنه لم يوفق في الحصول عليها
وحين راودته فكرة الزواج والرجوع للحضن الدافي هاهو يقف على عتبة ستين وقد اشتعل الرأس شيبا ووهن العظم ...
في إطار التحقيق الذي أجريناه حول تركة المرحوم المنفق الشهم الهمام : محمدو ولد علال ـ عليه رحمة الله تعالى ـ ومن خلال تصفح أوراق ملف القضية الذى نشر امام العدالة والبالغ عدد اوراقه 86 ورقة حصل عليه السبق كاملة .
نفى مصدر امني رفيع المستوى في اتصال مع السبق الإخباري ما نشر من خبر مطاردة بين الشرطة ومطلوبين لها في حي " سيتى آتوا " , ذكارا أن الأمر عار من الصحة ولا وجود لأي مطاردة بالكلية , وأنه لم تصدر أي أوامر لساكنة الحي المذكور بلزوم دورهم وفق ما جاء في الخبر .
وأكد أن الأمور تجري بسلاسة تامة و أن البحث عن السجين الفار تجرى بوتيرة جيدة و أن القبض عليه مسألة وقت لا أكثر ولا أقل .