
يوما بعد يوم يتضح و بجلاء أن إسناد وزارة خدمية بالغة الاهمية و الحساسية بحجم وزارة التنمية الريفية لشخص لايقيم بالا لما يتلفظ به , وهو مجبول على إطلاق وعود عرقوبية وينهج في حياته كلها سياسة النعامة كان قرارا أقل ما يمكن أن يقال عنه "أنه قرار غير صائب بالمرة " .