كتبوا أنه لا يختلف إثنان في مدى الفساد والإفساد الذي تسبب فيه مدير الإذاعة الوطنية، كما لا يختلفان في تنوع ذلك الفساد واتساع دائرته..!
وأجمعوا على أن ما حققه من سبق وريادة في هذا المنحى جعله يتصدر قائمة المفسدين بامتياز، ويخطف الأضواء بشكل لافت، حتى أصبح شخصه وسيرته ملتقى للسمار، ومائدة حولها يجتمع كل الأجناس والأعمار وتثار على أطرافها كل "الأحاديث" وتروى كل "الطرر" ويستثار تالد الشعر وطريفه..!