اقدم ضابط سامي بالجيش الموريتاني يحمل رتبة " رائد " على تخبيب زوجة شيخ تربية مشهور بحيث صارت تتعمد البقاء في العاصمة انواكشوط و تختلق الاعذار لذلك قصدها من كل ذلك تسهيل لقاءات تكررت مع رائد من الجيش الموريتاني بعيد عن اعين تلاميذ و مريدها زوجها, كان سبب معرفتها به صداقة ربطته بإداري مدني هو ابن عم لها .