
هو العام الأسوأ على المسلمين في الغرب منذ هجمات 11 سبتمبر/أيلول عام 2001. بعد هجمات "شارلي إيبدو" في باريس، ومقتل أبرز رساميها، عادت موجة الإسلاموفوبيا إلى الارتفاع بشكل هستيري، وعادت الاعتداءات القاتلة في كثير من الأحيان لتلاحق المسلمين والعرب في أوروبا وأميركا وأستراليا.
نستعرض في ما يلي أخطر خمسة اعتداءات على المسلمين في الغرب هذا العام، في وقت تسعى جمعيات كثيرة إلى محاربة "رهاب الإسلام" حالياً، في وجه كل العنف.