كشفت وسائل إعلام محلية جوانب من حجم الفساد المستشرى في شركة " الموريتانية للطيران" , الذي ساعد على هجرة خيرة عمالها البلاد سعيا للبحث عمن يقدِّرُ جهودهم و من أولئك عدد من قباطنة الموريتانيين بسبب سوء التسييرو سوء الإدارة الذي تنتهجه الإدارة الحالية للشركة ، وعدم تقديرها للكفاءات والخبرات المحلية، وقد تجلى ذلك في رفض ثلاث قباطنة يعملون في شركات أجنبية، عرضا للعمل تقدمت به " الموريتانية للطيران" وبرر هؤلاء اعتذارهم عن العمل بحجة أن المخصصات التي تع