
أطلق الجيش الموريتاني، صباح اليوم السبت، مناورات عسكرية على الحدود مع مالي، بعد أيام من التوتر بسبب عملية عسكرية يخوضها جيش مالي وفاغنر بالقرب من الحدود الموريتانية.
المناورات انطلقت بحضور وزير الدفاع الوطني حننه ولد سيدي ووزير الداخلية واللامركزية محمد أحمد ولد محمد الأمين، على أن تشمل الشريط الحدودي الرابط بين إفيرني التابعة لمقاطعة جكني، وصولا إلى أقصى حدود بلدية المكف بمقاطعة باسكنو بولاية الحوض الشرقي.