بعد حوالي 35 ساعة سيطل عزيز عبر وسائل الإعلام للتعليق على "الانفلات" الحاصل في أغلبيته بعد تصويت الشيوخ ضد مقترحه بتعديل الدستور، وخاصة شيوخ حزب الحاكم. وغالب الظن أن الرجل لن يضيف كثيرا سوى قفزة غير دستورية لعلاج واقع غير مريح ولا دستوري وقع فيه الرجل وأوقع فيه البلد، وهي شيمته منذ ظهوره في المشهد العام قبل أكثر من عقد ونصف من الزمن!