
لكم يتمني المرء إن يحي ويمد الله في عمره ليري موريتانيا مجدداً، فيها الحميمة والراحة النفسية وألناها وما إدراك ما ألناها وسفيرنا الرائع وقنصلنا الهمام وطاقم بعثتنا المميز والجالية المتماسكة، ولكم أتمني إن يدوم الوصل بين شعبنا والشعب الموريتاني لما فيه خير للشعبين، ولكم يتمني المرء إن لا يفارق الحياة مطلقاً ليعود ويزور منزل البروفيسور محمد الحسن ولد لبات مجدداً، الوسيط الإفريقي الذي أدمعت عيناه مرتين، دمعة حزينة عندما كان العناد والتوتر يسيطر علي ا