أفاد شهود عيان أن وحدات تابعة للدرك الوطني طوقت منذ ساعات الفجر الاولى عدة أبار و منازل تعود ملكيتها للرئيس السابق محمد ولد عبدالعزيز ومنعت حراسها من الاقتراب منها وسحبت منهم هواتفهم النقالة حيث عزلتهم عن العالم الخارجي .
شاهد عيان اوضح أن وحدات الدرك الوطني تلك باشرت عمليات مسح و تفتيش شاملة لمحيط تلك الأبار و منازل فيما باشرت فرق من الهندسة العسكرية عمليات بحث فني معمق في عمق تلك المنازل البعيد عن الانظار في فيافي إنشيري .