تصرف في قمة النذالة والوقاحة، ولا يمكن أن يمر دون عقاب، لا يمكن على الإطلاق!
السادة والسيدات في وزارة الداخلية واللامركزية، هذه هيبة الدولة ديست بأقدام أجلاف أغبياء مارقين في وضح النهار، وفي وسط العاصمة، وأمام أنظار الجميع، وعليكم القيام بالواجب لرد الاعتبار لهذا الشيخ الذي خرج من بيته ودخل المعهد أستاذا، فوجد نفسه فجأة في سجن تديره مافيا وضيعة لا يحكمها شرع ولا قانون ولا أخلاق!