
في مجموعات الواتساب الخاصة وبين جلسات الشباب المباشرة، تجري مناقشات متواصلة تكشف عن وعي سياسي متزايد في بلحراث(١)حول مستقبل المدينة وخياراتها. النقاش اليوم لم يعد مجرد تعبير عن الغضب من التهميش أو استياء من غياب المشاريع، بل أصبح قراءة دقيقة لمسار طويل من التجاهل للنواحي التنموية وللمركزية التاريخية للمدينة.