
تشهد الساحة السياسية الموريتانية هذه الايام حراكا سياسيا غير مسبوق نتيجة قرب استحاقاقات رئاسيات 2019 المقرر خوض غمارها الصيف المقبل وهو الحراك الذي افرز اسماء عدة اسماء يمكن ان تكون طوق النجاة للبلاد من ويلات سياسات مورست منذ عام 1978 إلى يوم الناس هذا نتيجة تربع العسكر على كرسي الحكم , تلك الويلات التي جعلت الكل يعلق آمالا جساما على من ستفرزه استحقاقات الصيف المقبل رئيسا للبلاد .