حاول ويحاول الإمام السابق لجامع الرياض بحي لاسبلماس بمقاطعة تفرغ زينه, قلب الحلائق و تضليل الرأي العام من خلال إشاعة الاراجيف والترهات ضد جماعة المسجد الذي سبقت له إمامته و قد تخلى عنها طواعية بموجب اتفاق ملزم أبرمه مع وزارة الشؤون الإسلامية و التعليم الإصلي " الجهة الرسمية الوصية " , ممثلة في لجنة فض النزاعات في المساجد والمحاظر , حيث ابرم اتفاقا من ثلاثة بنود وقعه بمينة وامضي عليه وفي المقابل عن لجنة فض النزاعات في المساجد و المحاظر وقعه نائب رئي