يمثل أحمد ولد سيدي محمد حالة نادرة بين الزعامات السياسية في موريتانيا ومالي فعلى صفحات عمر هذا الرجل تتلاقي الاواصر الجامعة بين البلدتن وعليها تتطبع قصة النضال والسعي لإقامة وطن ازوادي متصالح مع ذاته وقيمه الاسلامية متسع للديمقراطية والحرية
فى الحادى عشر من أكتوبر 2012 أنهى الرئيس الموريتانى محمد ولد عبد العزيز آخر اجتماع للحكومة قبل بداية العام الجديد ( بفعل القوة القاهرة)، وغادر العاصمة نواكشوط فى سرب من ثلاث سيارات متوجها إلى بوادى إينشيرى فى حدود منتصف النهار.
نظّمَ عدد من نشطاء الشباب المنحدرين من ولاية اترارزة وقفة احتجاجية و تظاهرة عند الكلم 20 من الطريق الرابط بين عاصمة ولايتهم و انواكشوط و التي اصبح مجرد عبورها خطراً بحد ذاته لما تشهد تلك الطريق الوحيدة و اليتيمة بالولاية من إهمال ـ يكاد يكون متعمداً ـ .
الوقفة السلمية تلك كانت عصر يوم أمس الجمعة وقد حضرها العشرات مطالبين بإعادة تعبيد طريق روصو والإسراع بذلك
أختار الشارع العربي لهذا الأسبوع السيد / اسماعيل ولد الشيخ أحمد ولد باباه المبعوث الأممي لليمن كشخصية الأسبوع الأكثر تأثيراً وذلك من خلال المشاركة في استطلاع للرأي قامت به قناة الجزيرة القطرية ابتداء من يوم 11/ 10 / 2017 إلى 15 / 10 / 2017 .
وقد فاز السيد / اسماعيل ولد الشيخ أحمد ولد باباه المبعوث الأممي لليمن بفارق كبير على منافسيه في ذلك الإستطلاع وهاكم نتيجة ذلك الإستطلاع كما جاء من المصدر :
حدث الأستاذ الدكتور : جمال ولد الحسن مرة فقال: صادفت لمرابط محمد سالم عشيةً في العاصمة ذاهبا إلى حاضرة أمِّ القرى فأبى إلاَّ أن يوصلني إلى وجهتي في حيِّ توجنين . اغتنمتُ فرصة مروره فدعوته للنزول ليدعوَ لي في منزل قد انتهيت للتو من تشييده هناك .ٱستجاب الشيخ لطلبي فدخل المنزل و هو يقول بالحسانية و بأريحيته المعهودة :" لاه اتنعت لِ عنَّك عدلتْ دارْ و آن نشوَّفْ لك اتعدَّلْ ...." و كان المرحوم جمال آنذاك لا يزال أعزب.
حرص وزير وزير الشؤون الخارجية والسينغاليين في الخارج سيديكي كابا المبعوث الخاص من طرف الرئيس السنغالي على ارتداء الزي التقليدي المشترك بين بعض مكونات الشعبين الموريتاني والسنغالي، حيث ظهر الوزير خلال زيارته للقصر في "فضفاضة" جميلة حملت في تفاسيحها بعدا دبلوماسيا يؤكد أن علاقة الشعبيين ومصالحهم المشترك أعمق بكثير من نزوات بعض الساسة وشعوذتهم ذات الغرض الآنى..
نشر الأستاذ الفاضل و المدون المشهور / سيد محمد احمد مسك تدوينة على صفحته على موقع التواصل الإجتماعي " الفيس بوك " , كشف فيها جانبا غير مضيئ ولا مشرِّف مما دأب على فعله القائمون على منظمات المجتمع المدني ي بلادنا فالذي هو في الحقيقة مجتمع بدوي ـ تعاملا وسلوكا ـ.
اجمع قبل قليل من الآن مجلس الوزراء الموريتاني في اجتماعه الأسبوعي العادي الخميس من كل اسبوع , لكن اجتماع اليوم له خصوصية حيث أنه جاء بعد جولة استطلاعية قادت الرئيس ولد عبدالعزيز إلى زيارة ولايات انواكشوط الثلاث والإطلاع وعن قرب على واقع الخدمات الرديئة التي تقدم للمواطنين كما استمع وعن قرب إلى مشاكل الناس دون رتوش , وهو ما قديكون عامل تسريع بإقالة عدد من الوظفين من مناصبهم نتيجة فشلهم الفشل الذريع في إدارة ما اسند لهم من ملفات .
يسود قطاع الدرك الوطني استياء عارم من الطريقة البدائية و البدوية " المُتسرِّعة " التي يُدِيرُ بها الفريق سلطان ولد لسواد هذا الجهاز الأمني المهم و المحوري منذ سنوات , حيث اعتاد الفريق ولد لسواد اسناد المهام الحساسة و الفنية في القطاع لمقربين اجتماعيا منه أو من حاشيتة الضيقة دون الأخذ في الإعتبار مبدأ " الكفاءة و الجدارة " وقد انعكس ذلك سلبا على الجهاز نفسه حيث شهد انتكاسات وإخفاقات عديدة في السنوات الثلاث الأخيرة ليس أقلها تعاطيه مع السيناتير ولد غ
عانت ولاية اترارزة منذ ما يزيد عن ثلاثين عاما التهميش المتعمد، بدأ ذلك التهميش في إقصاء التلاميذ المشاركين في المسابقة الوطنية لدخول السنة المرحلة الإعدادية؛ حيث على الطالب بولاية اترارزة الحصول على 120 نقطة للتجاوز، بينما كان يتجاوز التلميذ في أگجوجت و أطار مثلا ب 45 نقطة حتى عهد قريب!
وهي سياسة متعددة العيوب:
1. المفروض أن لا محل لتعدد المكاييل في مسابقة متحدة المنطلق والغاية والوسيلة.
2. تمييز مقرف.