
نشرنا في السبق الإخباري قبل يومين عنصرا خبريا جاء فيه أن شركة شنقيتل للاتصالات متهمة بالتنصت على مكالمات عدد من زيناءها الكرام و انها كذلك متهمة بتبيض الأموال و إرسالها عن طريق السوق السوداء و قد تبين لنا بعد عملية تحرى قمنا بها أن تلك المعلومات غير صحيحة بالمرة وأن مصدرنا فيها مصدر غير موثوق به , ومادام الواقع كذلك فإننا نملك من قوة الشخصية و الشجاعة أن نعتذر لشركة شنقيتل و لزبناءها الكرام و للسفارة السودانية بانواكشوط و من خلالها للشعب السوداني ا