حث مسؤول في المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، اليوم الأربعاء، المجتمع الدولي على “التحرك الآن” لمعالجة الأزمة الإنسانية في منطقة الساحل الإفريقي، محذرا من أن الوضع سيصبح “مشكلة للعالم أجمع”.
وأشار عبد الرؤوف غنون كوندي، المدير الإقليمي للمفوضية في غرب ووسط إفريقيا، إلى عواقب عدم الاستقرار في النيجر ومالي وبوركينا فاسو على البلدان المجاورة.