
لنفترض أن الرئيس محمد ولد عبد العزيز هو الذي يحكم الآن، وأن من يوجد في السجن ومن يعاني من المرض هو أحد الرؤساء السابقين له ( مثلا سيدي ولد الشيخ عبد الله أو أعل ولد محمد فال رحم الله الجميع).
ـ لن تسمعوا عن بيان من وزارة العدل ولا من مستشفى القلب ولا من أي جهة رسمية أخرى. لن يسمح بالحديث عن الوضعية الصحية للرئيس السابق لغير الرئيس محمد ولد عبد العزيز.
ـ سيكون هناك تباطؤ كبير في نقل "الرئيس السابق" إلى المستشفى.