
بدأت السلطات الموريتانية منذ يوم السبت الماضي تحركات فعلية من أجل مواجهة خطر التلوث بالزيوت النفطية التي أعلن عن ظهورها يوم الجمعية الماضي.
ومن الملاحظ الاهتمام الذي تعطيه السلطات لقضية انتشار البقع الزيتية وهو ما يطرح لدى البعض علامات استفهام حول مدى تأثيرها على البيئة والوسط البحري بشكل عام، خصوصا أن موريتانيا تعتمد بشكل كبير على الثروة السمكية في مجال تدعيم الدخل القومي للبلاد.