إعلانات

إسلكو ولد أحمد إزيد بيه ...... عائق في وجه التنمية (معطيات )

سبت, 11/07/2015 - 16:02

يرى جل المتابعين للشأن العام المحلى أن إبعاد الأستاذ الجامعى إسلكو ولد أحمد إزيدبيه عن الحرم الجامعى أفرغه من  جدوائية وأدخله في حروب مع خصوم أفتعلهم بسبب قلة خبرته وعدم حنكته و يسوقون لذلك أمثلة من قبيل :

ـ تحويله الساحة الجامعية أيام كان رئيسا لها إلى معترك سياسي وطائفي كان الخاسر الأكبر فيه هو النظام حيث بددأموال كثيرة في سبيل خلق جناح طلابي له يتبع فأخفق في ذلك أيما إخفاق .

ـ تصادمه مع عمال الرئاسة أيام كان مديرا للديوان وأحياؤه النعارات بينهم مما سبب بتعجيل إقالته منها .

ـ دخوله صراعا عديم الجدوائية مع أساتذة التعليم العالي أيام كان وزيرا له .

ـ موجة إستياء عارمة وتذمر لا تخظؤه عين أيام كان رئيسا لحزب الإتحاد من أجل الجمهورية  حيث شهدت فترته ركودا في الأنشطة الحزبية بل خلق في داخل المكتب السياسي لوبيات متناحرة .

ـ قطاع التجهيز أصيب بالشلل التام من يوم أسند له وآخر ذلك دخوله في عراك بالأدي مع بعض مدرائه .

ـ تبديده لأموال طائلة خارج بنود الميزانية بها يخلق لوبى له يتبع وفي فلكه يدور .