في خضم التطورات المتسارعة التي عرفتها قضية ما بات يعرف بجدلية " مشروعية حزب الاتحاد من أجل الجمهورية " وعلى خلفية الإجتماع الذي عقده الرئيس السابق ولد عبدالعزيز بمنزله بانواكشوط ليلة أمس الإثنين رفقة عدد من النواب الداعمين له وبعض اعضاء لجنة تسيير الحزب و الذي صرح فيهم لهم ـ بحسب المتداول من الأخبار ـ أنه مستعد لمجابهة الرئيس ولد الغزواني إلى النهاية لكونه ـ حسب مايراه هو ـ خالف الدستور و تجاوز كل الخطوط الحمراء , دخل الرئيس السابق للحزب على الخط ا