كتلة حماة الدين..
ذلك عنوان اختارته نخبة من علماء البلد وأئمته وأكاديمييه.. من كل ألوان الطيف الدعوي الإسلامي، ممن حافظوا على موقف متزن من القضية السياسية، فلم ينخرطوا في الهيئات والتشكيلات الحزبية ولم يقفوا موقف المحايد المتفرج على الصراع المحتدم في ديارهم وأمتهم بين رواد الإصلاح وسدنة الفساد..
تنوعت توجهات قادة الكتلة؛