ذكرت مصادر مطلعة بالخارجية الموريتانية في اتصال هاتفي مع السبق الإخباري أن الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز قرر حضور حفل تنصيب الرئيس السينغالي ماكى صال الذي من المقرر أن تحتضنه العاصمة السينغالية داكار يوم 02 ابريل القادم .

المصدر كشف أن الرئيس ولد عبد العزيز سيكون ضيفا محوريا في ذلك الحفل التوقع أن يحضره عدد كبير من القادة الأفارقة  .

المسرح السياسي عندنا ،و أساسا بالنسبة للحملة الرئاسية المنتظرة،سيخضع لتأثير معتبر ،من جهات ثلاث أساسية .أولها الدولة العميقة،"المخزن"،أو بعبارة أخرى النظام السياسي المهيمن على المنافع و القرارات المفصلية. فكثيرون لا يتحملون الابتعاد عن المنبع ،خوف الحرمان و الحصار أو تضرر المصالح الخاصة،و لذا يربطون مواقفهم السياسية و الانتخابية،بوجه خاص،باتجاه السلطة و اختياراتها .

اصدرت النيابة العامة قبل قليل من الآن بيانا اوضحت فيه روايتها لما بات يعرف محليا بقضية " الملياري دولار " النيابة العامة  اوضح أنها قامت بالتحريات اللازمة وأن تلك التحريات اوضحت أن الموضوع  عار من الصحة ولا اساس له بالكلية .

النيابة العامة اوضحت انها عازمة على متابعة الموضوع حتى الوصول إلى مصدر الشائعة ومتابعته قضائيا .

وهذا نص بيان النيابة العامة كما جاء من المصدر :

فككت الشرطة الموريتانية، عصابة مختصة في تزوير الدولار الأمريكي والعملة الموريتانية، وذلك بعد متابعة أمنية لها منذ أسابيع، حتى تمكنت من إلقاء القبض عليها متلبسة وبحوزتها المعدات التي تستخدمها في عمليات التزوير.

من اعلام البلاد ممن واكبوا تأسيس الدولة الموريتانية الحديثة اعلام افاضل كان لهم  الفضل في إرساء دعائم تلك الدولة الفتية حيث قدموا يومها خدمت جليلة لايريدون من وراءها  أي جزاء أو شكور من هؤلاء السادة الأفاضل التالية اسماءهم .

تم التداول على نطاق واسع لصور يظهر فيها المرشح للرئاسيات 2019 السيد محمد ولد الغزواني لحظة زيارته للعلامة عبدالله ولد الشيخ المحفوظ ولد بيه في بيته قصد السلام عليه .

ذات مرة كان الرئيس المختار ولد داداه -رحمه الله- يتحدث في حفل عشاء أعدته حكومته بمناسبة ذكرى الاستقلال المجيد،وأثناء حديثه استقرت عينه على أحد المسؤولين فشاهده يعبث بالطعام ويكثر من الضحك،فلما انتهى المختار من خطابه سأل أحد الوزراء عن الرجل الذي تبدو على ملامحه مظاهر الرفاهية والبذخ،فأجابه بأنه مدير فرع الخزينة العامة في مقاطعة روصو (عاصمة اترارزة).

أعلن الجيش الموريتاني اليوم الأربعاء عن تمكنه من تدمير ثلاث آليات تابعة لعصابة من المهربين على صلة بمنظمات العنف المتطرف الناشطة في منطقة الساحل. 

و قال الجيش في إيجاز صحفي ان العملية نفذها السلاح الجوي على الشريط الحدودي الشرقي للبلاد في 18 من الشهر الجاري.

و في ما يلي نص الإيجاز الذي اصدره الجيش الموريتاني :

افادت مصادر مطلعة بالجالية الموريتانية بالعربية السعودية حيث يعتقل الشاب يوسف ولد محمد عبد الرحمن ولد أحمدو ولد حرمة ولد ببانه منذ شهرين تقريبا دون عرضه على القضاء او تحديد التهمة المعتقل على اساسها بسجن بالعاصمة الاقتصادية للمكلة مدينة جدة الساحلية على البحر الأحمر .

أصدرت الغرفة المدنية والاجتماعية2بالمحكمة العليا تحت رئاسة القاضي/محمديسلم ولدديدي قرارا بتأكيد قرار نفس الغرفة بمحكمة الاستئناف المؤكد لحكم  محكمة لكصر والقاضي بصحة نسب كل من سيديا -بوه – محمد – منينه لوالدهم المرحوم فياه ولدالمعيوف وبالتالي حصر ورثته في الابناء الاربعة اضافة الى اخوتهم الآخرين ومن بينهم الجنرال لبات الذي هو الطرف الثاني في الدعوى واستخدم فيها كامل نفوذه وعلاقاته إلا أن القضاء صدمه بأحكام درجاته الثلاثة…